أحقا انك عدتي …!!

أضف تعليق


https://loovesa7aba.files.wordpress.com/2011/09/29fb6on.gif?w=213

فرحة عارمة…حزن عميق..دهشة كبيرة

اختلطت علي هذه المشاعر لحظة رأيتي لك….بعد طول الغياب..فجأة اجدك واقفة هناك…امامي بابتسامة لطالما حلمت بها

لا أعرف كيف أعبر لك عن الاحاسيس التي انتابتني حينها يا “سمية” حقا انها فرحة عارمة لا تصدق..لطالما حلمت بهذه اللحظة…ان أضمك بقوة..

لأخبرك عن كل شيء قد حدث من بعد رحيلك…آه فقط لو تعلمين كم انا مشتاقة لك..لهمسك..لجنونك و مشاكساتك…اشتقت الى قلبك الطيب

كم اشتقت الى النقاش معك…و التفاعل في الجدال لنثمل بالضحك في الآخيبر

أتذكرين عندما كتبنا أمنياتنا في ورقة صغيرة و رمينا بها مع الرياح هههه كانت لحظة مجنونة

لطالما حلمنا معا…و كبرنا معا..لكن شاءت الاقدار ان تفرقنا…و ها هي الآن تجمعنا بعد طول غياب

أحقا انك عدتي يا سمية ……!!

26/09/2011

أحببتك بصدق

تعليق واحد


أنا :رأيتُ في عينيكَ أحلى مما رأيتهُ في أحلامي.. وتمنيتُ أن تحبني جهاراً لاكما أحببتُكَ بصمت .. لاتقل لي كلمة وداع فأنا أراها في عينيكَ وتترجمها دموعي .. أحببتُكَ بصدق فلم لاتعطيني ولو معنى واحد للحب

هو:  لعينيك سحر
قتل غروري
وجمال حطم جفوني
ولم عدت انظر الا لك
ولم ارى النساء الا فيك
….
لعينيك مدد
سهام
حطمت كل قيودي
وخاظت في قلبي
وقتلت كل كلمات الرفض
وخطت بنبال سهامها كلمات حبي
لك أنت
لعينيك سحر لايقاوم

{ الطفلة الصغيرة }

أضف تعليق


http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRqApWULTP0zgEFe_joP9sh1zbtYwgiL6jFkJKBJL1WHdFUrItAktlVy5q-1w

تلك الطفلة الصغيرة من حولي .. كم تنعشني ضحكتها وتحاصرني بسورٍ من الورد والرياحين أسئلتها .. تسبح في عالم صافٍ وبريءٍ كصفاء قلبها وبراءة ابتسامتها ..
هذه  { الطفلة الصغيرة } .. الجمانة في أصدق معانيها .. لا تكذب .. لا تنافق .. لا تحقد .. لا تزيّف مشاعرها .. ولا تتصنّع في انفعالاتها وعواطفها حتى ( النوم ) لها فيه النصيب الوافر ..... أتمنى العودة للطفولة كلما رأيتها


قلمـــــــــــي!!!

أضف تعليق


https://i0.wp.com/dc01.arabsh.com/i/02573/x8v2mc8c18ep.jpg

  كثيراً ما تستوقفنى مشاهد,وتمر بى مواقف, وتجول فى عقلى افكار, بل كثيرا ما تنتابنى مشاعر وأحاسيس, يكون لها وقعاً كبيراً فى نفسى, لكن مع مرور الزمن, وتبدل الاحوال, يذهب كل ذلك ذهاب الريح.

   

    كم كانت هذه المواقف والافكار والاحاسيس فى وقتها مؤثرة, سواء كانت مفرحة او محزنة, لكنها لعبت دوراً فى تكوين شخصياتنا.

   أعتقد انه ليس من الحكمة ترك كل هذا يضيع مع الايام,فقررت-على طريقة الكبار- ان اقوم بتدوين كل هذه المشاهد والخواطر فى مفكرة, لربما استفيد منها فى المستقبل, او حتى لأتذكر بها هذه الايام من حياتى.

وفى خطوة اكثر جراءة(شطحة), -ربما مبالغة منى- قررت ان اقوم بتدوين هذه الافكار والخواطر على الشبكة العنكبوتية (الانترنت), اعتقاداً منى بأن هناك من يشاركنى هذه الافكار والخواطر وقد يحظه قراءة مثل هذه الكلمات.

رغبة في

أضف تعليق


إجـتاحـتني رغبـة في الدخـول بغـيبوبة


آفقد بها الوعـي ! . .


آفقد بها تفاهات من حولي ! . .


فتره نقـاهه أنعـم بنسيان آجبآريِ ! . . `


آرتارح قـليلاً من كل همومي الصغيرهـ . .


والتفاصيل السـاذجـة وآناس يسببون لي ” آلآم قهريه “ !


حـتى ينعـم خافقي الرقيق ب نومـةٍ هانئة


تبعدني عن الكــــل !

مجرد عابر في حياتي

2 تعليقان


https://i0.wp.com/a7.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/226694_207644242592432_155172074506316_636027_5426831_n.jpg

أحسبت أن حياتي من بعدك مستحيلة…أم أن” رحيلك “عني سيكسرني و يجرحني…كلا..أنت مخطئء.. لست انا من تبكي و تتوسل لعودتك…لست أنا من تكتب عنك لفراقك..

صدقتي انت مجرد عابر في حياتي مثلك مثل البقية…أتريد الذهاب…اذهب أنت حر ..لن أركض ورائك و كن متأكدا من هذا

أتظن ان مصاحبتك لتلك الفتيات سيجعلني أغار ام سيجعلني انهار…ههه كلا يا عزيزي لا تتوهم …و خذها نصيحة مني لا تهديد…توقف عن رمي كلامك عني أمام مجموعتك “الغبية” و الا فاني أقسم لك أنك ستندم أشد الندم..حسنا لا أنكر كانت هناك أيام حلوة بيننا..لكن لاحظ قلت كانت و ضح تحتها خطا أحمر..أنت أصبحت من سجلات الماضي..و انا الآن اتبع الحاضر

اذا..يا عابر حياتي…آسفة لأني لم اتحطم لرحيلك…و لم ابكي لفراقك…فانتم بالنسبة لي فقط لعبة اتسلى بها في زمن أصبحت فيه الفتيات تسلية…آسفة لأاني لست مثلهن…لأنك لم تستطع السيطرة علي كما كنت تفعل مع فتياتك…..آسفة لأنك فقط فتى عبر بحياتي

………سلام

المطر

أضف تعليق


https://loovesa7aba.files.wordpress.com/2011/09/crying20in20the20rain.jpg?w=212

المطر

عندما كنت طفلــة كنت من عشاق المطر..كنت أحب البقاء تحته..أجري و الهو و أضحك…حتى توبخني أمي لخوفها علي من المرض

أما الآن…عندما كبرت…أصبحت دائمة الهروب منه…خوفا من ابتلاء ملابسي او الوقوع

…………………………………………

وتجذبنى كثيرا رائحة التراب المبتل … ولكن سرعان ما يكتم انفاسى … فاضطر الا استنشقه … ولكنى اخشى ان تضيع تلك اللحظة ولكن تتكرر

…………………………………….

https://loovesa7aba.files.wordpress.com/2011/09/2595.jpg?w=200

أهوى الوقوف في النافذة أو البلكونة..لمشاهدة تلك القطرات الشفافة و هي تتساقط واحدة تلوى الاخرى

. كم أحب أن أمد يدي له و انتظر سقوط  حبات منه على يدي ليغمر قلبي احساس جميل يشعرني بأن كل شيء بخير

. أخشى انتهاء ساعات المطر..فلا يكفيني الوت للدعاء لكل من أعرفه

……………………………….

رغم عشقي الكبير للمطر..الا أني أصبحت اهرب منه ..و أنتظر سقوطه في نافدتي فقط

……………………………….

لطالما جرتني صديقتي للمشي تحت المطر..لكن الشعور بالرهبة دائما ما يمنعني

أضف تعليق


 

 

 

https://i0.wp.com/www.vb-l.com/up//uploads/images/lahfa-1238d43c523cf.jpg

أنا وقهوتي على الطاوله رائحتها تبث فيني انتعاشه لذيذة

لونها المسود ذكرني بنافذتي ليله البارح ظلماء خاليه تنتظر لاشي

لاحت على شفاتي إبتسامة مكسورة حزينة لست أدري

لم نحن والانتظار والقهوة معا !!!

 

مشاعر طفــل

أضف تعليق


https://i0.wp.com/www.walfajr.net/media/lib/pics/1294416064.jpg

    تتذكره جيداً إنّه لا يريد أن يذهب للمدرسة.. تتذكر بكاءه الذي لا يتوقف راسماً نهرين فياضين من بركتي عيونه المتلبدة بالكآبة والحزن الكبيرين.. تتذكر أن والده كان يجره إليه بقوة من يده، ويده الأخرى متشبثة بثيابها بشدة.. يصرخ محمر الوجه مقطب الجبين يتعفر خائفاً أن لا يرى أمه ثانية.. حسم والده الموقف حينما لمح عقارب الساعة تقترب من السابعة موعد الاصطفاف الصباحي للمدرسة.. احتمل الصغير على كتفه وانطلق به إلى السيارة !
لم يكن يرى أمه في تلك اللحظة الأخيرة فالدموع حجبته عن رؤية يد أمه المودعة له بصفاء وابتسامتها الحانية تشيعه حتى غاب عن ناظريها.. تناولت دفتر الذكريات الذي خصصته له، تمنت أن تلتقط  صورة تذكارية  للحظة صراخه، إلا أنها أكتفت بتوثيق الكتابة مذيلة القصة بتاريخ الحادثة وعنونتها باليوم الأول في المدرسة ..
لم يعرف النوم لها طريقاً، توجهت لخزانة ملابسه لترتيبها إلا أنها أسفت أن تراها مرتبة في تلك اللحظة وعلى أتم حال، أصلحت فراشه وتذكرت أنها لم تجده في فراشه صبيحة هذا اليوم، فتشت عنه أسفل السرير فلم تجده، في خزانة الملابس فلم تره، فوجدت طرف ثيابه خلف الباب .. حركت الباب بهدوء لتجده مختبئاً عنها.. ابتسمت له علها تذيب ما تراكم من خوف في صدره !، إلا أنه أنفجر في نوبة بكاء صارخاً : ” لن أذهب إلى المدرسة.. لن أذهب إلى المدرسة.. ”
فارق النوم عيونها، أحست بالألم أنه اليوم الأول الذي يغيب عنها ” جواد “، أحست بالوحدة من أجل فراقه تعلم أنه لن يتأخر، بضع ساعات قليلة ويأتي محملاً بالكثير من الأحاديث.. حاولت أن تطرد تلك المشاعر الخانقة وبدأت عملية الغسيل  بملابسه أولاً تذكرت صراخه وهي ترش الماء فوق رأسه في تلك الصبيحة ليبدو نظيفاً متألقاً كأقرانه، كان يحب السباحة إلا في هذه المرّة مما أطرها أن ترميه في وعاء الاستحمام بملابسه دفعة واحدة، ابتسمت بألم وهي تراه يدفع عليها الماء بيديه  الصغيرتين وهو يقول باستياء عارم : لا أحبك .. لا أحبك !!
همست مع نبضها وهي تدعك البقع عن ملابسه وكأنها ترى صورته من خلال فقاعات الصابون: ” هل حقاً أنت لا تحبني يا جواد ؟! ” لا تدري كيف انسلت منها دموع ساخنة في تلك الموجة العاطفية؟! مسحت ما تعلق بأهدابها بكمها المرفوع نحو الأعلى ..
وبدأت تكنس البيت على غير عادتها لعل صوت المكنسة الكهربائية يشتت عالمه الذي تحاول الفرار منه، إلا أنها لم تسمع في تلك اللحظة غير ضحكاته وكلماته اللثغاء، دعت له بالتوفيق وهي تنطلق بالمكنسة نحو غرفته وكأنها تفتش عنه، شاهدت ألعابه الملقاة تذكرت حينها أنها نسيت أن تضع كيس الحلويات في حقيبته عله يتسلى بها وقت استياءه وتضجره..
حاولت أن تعوض تقصيرها بإعداد وجبة شهية طالما كان يحبها، ومع ارتفاع صوت غلي البصل قاطع كل أحاسيسها صوته المنطلق من الخارج فرحاً مسروراً : ” ماما.. ماما.. عندي كتب جديدة !! ”
مرّ عليه النهار سريعاً حتى نامت عيونه الصغيرة، خلسة دخلت غرفته وهو في غمرة نوم هانئ، كلماته الغاضبة تعصر قلبها: ” لا أحبك.. لا أحبك.. ”
فتحت حقيبته لتضع كيس الحلويات فيها إلا أنها أحست بوجود مربع صغير في حقيبته سحبت ذلك المربع المخبوء بين طيات كتبه الجديدة لترى أنها صورتها ذهب بها للمدرسة .. سالت دموعها وانطلقت تطبع على جبينه قبلة وهي تقول: وأنا أحبك أيضاً يا جواد .

تغيرنا يَ صديقة !

2 تعليقان


https://i0.wp.com/store1.up-00.com/Jun11/ITG23175.jpg
ضحكاتنا ، طفولتنا !
أ يُعقل أنها لن تتكرر يوماً !
كَبرنا !
لـ درجة أننا نجتمع في نفس المكان ولا نشعر بما كُنّا نشعر بهِ بالسابق !
حواجز كبيرة و كبيرة جداً أصبحت بيننا . .

تغيرنا كثيراً :” !
في كُل مره أسئلك مَ سبب تِلك الفجوة التي حصلت . .
تدّعين أن الحياة أشغلتكِ حتى عن نفسك
لا ألومكِ أبداً ، فـ ربما أحببتِ التعايش مع وضعك وأنا هُنا سعيدة لأجلكِ يَ صديقة : ) !
وأنتِ تعلمين من أنا !
فـ جميع ذكريات الطفولة معكِ أصبحت مُلتصقة بذاكرتي وتأبى أن تُزال !

تذكري بأن الشمس مازالت تشرق في كُل صباح وتبعث معه أمل كبيير ، وذكرى جميله : )
وتذكري أنني سأبقى كما أنا . .

Older Entries