{ الطفلة الصغيرة }
سبتمبر 20, 2011
تلك الطفلة الصغيرة من حولي .. كم تنعشني ضحكتها وتحاصرني بسورٍ من الورد والرياحين أسئلتها .. تسبح في عالم صافٍ وبريءٍ كصفاء قلبها وبراءة ابتسامتها ..
هذه { الطفلة الصغيرة } .. الجمانة في أصدق معانيها .. لا تكذب .. لا تنافق .. لا تحقد .. لا تزيّف مشاعرها .. ولا تتصنّع في انفعالاتها وعواطفها حتى ( النوم ) لها فيه النصيب الوافر ..... أتمنى العودة للطفولة كلما رأيتها
قلمـــــــــــي!!!
سبتمبر 19, 2011
كثيراً ما تستوقفنى مشاهد,وتمر بى مواقف, وتجول فى عقلى افكار, بل كثيرا ما تنتابنى مشاعر وأحاسيس, يكون لها وقعاً كبيراً فى نفسى, لكن مع مرور الزمن, وتبدل الاحوال, يذهب كل ذلك ذهاب الريح.
كم كانت هذه المواقف والافكار والاحاسيس فى وقتها مؤثرة, سواء كانت مفرحة او محزنة, لكنها لعبت دوراً فى تكوين شخصياتنا.
أعتقد انه ليس من الحكمة ترك كل هذا يضيع مع الايام,فقررت-على طريقة الكبار- ان اقوم بتدوين كل هذه المشاهد والخواطر فى مفكرة, لربما استفيد منها فى المستقبل, او حتى لأتذكر بها هذه الايام من حياتى.
وفى خطوة اكثر جراءة(شطحة), -ربما مبالغة منى- قررت ان اقوم بتدوين هذه الافكار والخواطر على الشبكة العنكبوتية (الانترنت), اعتقاداً منى بأن هناك من يشاركنى هذه الافكار والخواطر وقد يحظه قراءة مثل هذه الكلمات.
أسعدك الله يا سارة.
سبتمبر 8, 2011
أقبلت اليها بلهفة..لأجدها قد جلست و في يدها باقة من الورود
و هاهو فستانها الأبيض قد استرخى على مقعدها
أشعر بيديها المرتعشتين..و أنفاسها المكبوتة
تبتسم بخجل شديد..و قد اطرقت بعينيها حياء..
ها هو العريس قد جاء..قفزت من مكاني لأخرج بجسدي..و قلبي مازال معلقا بمن احمرت وجنتاها..
أسعدك الله يا “سارة…و جعل دربك ورودا…
فقط أعلمني
سبتمبر 8, 2011
فقط أعلمني…هل سانتظرك طويلا ؟؟
كم سيطول غيابك عني يا ترى
أسيكون مثل تلك المرة..ام ك تلك التي قبلها
فقط أعلمني ..
من نصيب الغير
سبتمبر 7, 2011
امتزجت ايامي ..فرح…حزن..غم …و ألم
صبرت و مل الصبر مني
انتظرت و في النهاية اكتشفت
أنــــه ( من نصيب الغير)
فْهوة…كُرسي…وطاولة
سبتمبر 6, 2011